الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتالمسؤولون هم المطالَبون بالزهد أوّلاًكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع القائمين على مؤتمر تكريم شهداء محافظة ألبرزثلاثٌ لِرضوانِ الله ِعزَّ وجلَّ

العدد 1700 01 رجب 1447هـ - الموافق 22 كانون الأول 2025م

انتهِزوا فُرصَ الخير

العدد 1699 24 جمادى الثانية 1447هـ - الموافق 15 كانون الأول 2025م

رجب الأصبّ... شهر تهيئة القلوب

شَهْرُ اَلاِسْتِغْفَارِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء جمعٍ من مدّاحي أهل البيت (عليهم السلام)الوصيّة بمراعاة التقوىمراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
قراءة القرآن والتوفيق بين العمل والعبادة مهدئات طبيعية في رمضان
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق

لا يعلم الكثيرون أن المهدئات الطبيعية أقوى بكثير من تلك الأدوية والعقاقير التي أصبحت أكثر انتشارا من الطعام والشراب، فالمهدئات الطبيعية موجودة ولكن يغفل الكثيرون عنها.هذه المهدئات لها تأثير واضح على درجة الاطمئنان، والشعور بالثقة الذاتية، والحنين إلى المرجعيات التي ينمو ويشب عليها الإنسان، فتخفف عوامل التوتر وتزيد عوامل الثقة والهدوء والأمان، وهذا ما أشار إليه الدكتور محمد طارق أخصائي الأمراض النفسية والعصبية، مؤكدا أن هذا هو سبب شعور الإنسان بحالة من الهدوء المفاجئ بعد قيامه ببعض الأفعال التي يقوم بها في شهر رمضان فقط، والتي يجب أن يواظب عليها طوال حياته حتى تصبح منهاجا يسير عليه، ويخفف من عوامل التوتروالعصبية.موضحا أن حالة الود مع الغرباء اللذين لا نعرفهم ولا تربطنا بهم أي صلة يزيد من الشعور باختفاء عامل التوتر والخوف الدائم من الغرباء المتأصل في الإنسان، فضلا عن قدرته على الحصول على ثقته الذاتية من خلال تلك المواقف التي تحمل الود والتفاهم والنوايا الطيبة، وما أكثرها في شهر رمضان.وأشار "د. طارق" إلى أهمية قراءة القرآن الكريم، والتعبد المنتظم، وهو ما يجب أن يحرص الإنسان عليه في جميع أوقات حياته، كي يشعر بوفائه بواجباته، ويملؤه شعور الأمان، وتزداد لديه عوامل الاطمئنان النفسي.
 

18-07-2014 | 16-43 د | 1706 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net