الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتالمسؤولون هم المطالَبون بالزهد أوّلاًكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع القائمين على مؤتمر تكريم شهداء محافظة ألبرزثلاثٌ لِرضوانِ الله ِعزَّ وجلَّ

العدد 1700 01 رجب 1447هـ - الموافق 22 كانون الأول 2025م

انتهِزوا فُرصَ الخير

العدد 1699 24 جمادى الثانية 1447هـ - الموافق 15 كانون الأول 2025م

رجب الأصبّ... شهر تهيئة القلوب

شَهْرُ اَلاِسْتِغْفَارِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء جمعٍ من مدّاحي أهل البيت (عليهم السلام)الوصيّة بمراعاة التقوىمراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
رحمة ونجاة
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق



إنّ النبيّ الأكرم جاء الناس بالطيّبات، وبالنجاة من الأسر. ولا يختصّ ما جاء به بجماعةٍ دون أخرى، إنّما يشمل البشريّة بأسرها، لكن لا ينتفع بها إلّا من اتّبعه. فقد جاء نبيّ الإسلام ليضع عن الناس الأغلال التي كبّلت أعناقهم وأيديهم وأرجلهم، وحالت دون انطلاقهم وتساميهم، وأبعدتهم عن (الحياة) المعنويّة، وجعلت حياتهم مريرةً. ولكن ما هي هذه الأغلال؟ إنّها أغلال ظلم القوى (المتجبِّرة)، واستكبار المستكبِرين، ووجود الفوارق الطبقيّة والأعيان الظالِمين والمتكبِّرين... هذه هي الأمور التي نهض النبيّ لمواجهتها ومكافحتها. وبمقدور الشعوب أن تواصل هذا الطريق والنهج، إذا وقفت واستقامت، وحينذاك، سوف تتغلّب على القوى الظالِمة.

(من كلامٍ للإمام الخامنئيّ (دام ظلّه)، بتاريخ 06/12/2017م.)

30-09-2021 | 12-20 د | 1011 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net