الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتالمسؤولون هم المطالَبون بالزهد أوّلاًكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع القائمين على مؤتمر تكريم شهداء محافظة ألبرزثلاثٌ لِرضوانِ الله ِعزَّ وجلَّ

العدد 1700 01 رجب 1447هـ - الموافق 22 كانون الأول 2025م

انتهِزوا فُرصَ الخير

العدد 1699 24 جمادى الثانية 1447هـ - الموافق 15 كانون الأول 2025م

رجب الأصبّ... شهر تهيئة القلوب

شَهْرُ اَلاِسْتِغْفَارِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء جمعٍ من مدّاحي أهل البيت (عليهم السلام)الوصيّة بمراعاة التقوىمراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
الفرق بين التبليغ الشيعي وغيره
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق

يقول الإمام الخامنئي دام ظله:
هناك فرق أساسي بين التّبليغ عند الشيعة وعلمائهم وبين غيرهم، فتبليغ العلماء للدين ليس وظيفة تقرّرها الدولة أو مجرّد بعثة رسميّة جافّة، بل إنّ للدّوافع الشخصيّة ومن بينها الدوافع المعنويّة الإلهيّة وكذلك الأذواق أثراً في ذلك أيضاً وهذا يشكّل نقطة قوّة. أمّا في باقي الأديان والمذاهب فيوجد أيضاً تبليغ ويتّخذ أحياناً أسلوباً ينبغي علينا أن نحتذيه في خطواتنا التي نتّخذها في تكميل أمر التبليغ، ولكن في الوقت نفسه فإنّ جوهر العمل عندنا - نحن علماء الشيعة - جوهر خاص فالتّكليف الإلهي هو الذي يدفع الشخص أكثر من أيّ شيء آخر لأن يتبلّغ، وهذا لا يعني عدم وجود الدوافع الماديّة فأداء الواجب الإلهي بالنسبة إلى المبلّغ لا يتنافى مع بعض الدوافع إلّا أنّ مجرّد إقدام أحد العلماء باختياره على التبليغ إذا كان مُخلصاً ومتقرّباً إلى الله وملتفتاً إلى فوائد التبليغ المعنويّة يفتح ساحة العمل أمامه، وهذا وحده يُعدُّ أمراً مهمّاً وهذه فرصة ذهبية موجودة بأيدينا.

* التبليغ الوظيفة الأولى 25 شعبان 1416 هـ.


 

11-04-2018 | 14-49 د | 1459 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net