الصفحة الرئيسية
بحـث
تواصل معنا
Rss خدمة
 
  تحريك لليسار إيقاف تحريك لليمين
مراقباتالمسؤولون هم المطالَبون بالزهد أوّلاًكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء مع القائمين على مؤتمر تكريم شهداء محافظة ألبرزثلاثٌ لِرضوانِ الله ِعزَّ وجلَّ

العدد 1700 01 رجب 1447هـ - الموافق 22 كانون الأول 2025م

انتهِزوا فُرصَ الخير

العدد 1699 24 جمادى الثانية 1447هـ - الموافق 15 كانون الأول 2025م

رجب الأصبّ... شهر تهيئة القلوب

شَهْرُ اَلاِسْتِغْفَارِكلمة الإمام الخامنئيّ (دام ظلّه) في لقاء جمعٍ من مدّاحي أهل البيت (عليهم السلام)الوصيّة بمراعاة التقوىمراقبات
من نحن

 
 

 

التصنيفات
الفرار إلى الله من المعاصي
تصغير الخط تكبير الخط أرسل لصديق

ينبغي علينا - بعد أن أدركنا أنا وقعنا في مخالب الذئاب بسبب ترك الواجبات وفعل المحرمات وعدم مراعاة الحلال والحرام والأوامر الإلهية - أن نعلم ما الذي يجب علينا فعله؟

إن طريق النجاة هو الفرار إلى الله سبحانه والرجوع إليه: "ففروا إلى الله".

فما لم يشأ قلم التكوين والإرادة التكوينية لله عز وجل فليس ثمة من قدرة مهما عظمت تتمكن من إلحاق الضرر بنا بل حتى إن الإنسان عاجز عن إتيان المحرمات أو نيل المقامات والمناصب المحرمة من دون إذن تكويني من الله عزوجل فجميع هؤلاء الظالمين يريدون ممارسة الظلم وهو إنما يقدرون عليه لان الله لم يقدر ويقضي بمنعهم منه أفلا يجب مع كل هذه المصائب التي طالتنا جميعا أن يفكر احدنا في الآخر؟! وكم هي أعمالنا بعيدة عن الخير والسعادة؟ وكم من المناسب أن تعقد مجالس ختم "أمّن يجيب" من أجل قضاء حوائجنا أيضا وهل يكون ختم من غير توبة؟ وهل يكون فيه فائدة لمثل حالنا؟


* في مدرسة آية الله الشيخ بهجت المقدس
 

06-11-2015 | 14-35 د | 1725 قراءة


 
صفحة البحــــث
سجـــــــل الزوار
القائمة البريـدية
خدمــــــــة RSS

 
 
شبكة المنبر :: المركز الإسلامي للتبليغ - لبنان Developed by Hadeel.net